تجنب الأطعمة التي تسبب الغازات: فهي قد تسبب شعور بعدم الراحة والإزعاج لك ولطفلك في حال الرضاعة الطبيعية.
تقييم حالة الثديين، والكشف عن وجود تحجر أو التهابات فيها.
يجب الحصول على قسط كافي من الراحة بعد الولادة، قد يكون هذا صعباً في البداية، إذ أن الطفل سيستيقظ كل ساعتين إلى ثلاث ساعات للرضاعة، لذا ينصح الأم بالنوم في فترة نوم طفلها، وينصح أيضاً بطلب المساعدة من الأب أو الأقارب في ذلك إذا لزم الأمر، كما يفضل تحديد الزيارات خلال أول أسبوعين بعد الولادة حتى تتمكني من الحصول على الراحة الكافية.
ننصحكِ باستخدام الفوط الصحية حتى يتوقف التسرُّب. أيضًا، مارسي تمارين عضلات القاع الحوضي (كيجل) للمساعدة على شدِّ عضلات القاع الحوضي والتحكم في المثانة.
ومن الجدير بالذكر أن اكتئاب ما بعد الولادة حالة طبية تستدعي العلاج الطبي الفوري حيث من الممكن أن يستمر لفترة قد تمتد إلى عام أو أكثر.
ما الذي يمكنني فعله لتعزيز الصحة العقلية خلال فترة ما بعد الولادة؟
ينبغي أيضًا توعية الأهل بضرورة الحصول على الرعاية الطبية في حال لاحظوا أحد هذه الأعراض على الطفل.
تهتم العائلة السعودية بشكل فائق بجلب الكثير من الأعشاب من عند العطارين استعدادا للعناية بالسيدة من بعد ولادتها، وعلى رأس هذه الأعشاب ما يُعرف باسم “القشر”، وكذلك “الحلبة” التي تُقدم ساخنه باستمرار للمرأة بعد الولادة، وتعمل هذه الأعشاب على إدرار حليب الأم ومساعدتها على الرضاعة، كما يُعتقد أن “القشر” يعمل على تنظيف الرحم ما بعد الولادة.
تستعمل هذه الحاسبة لتحديد موعد تقريبي لتاريخ الولادة، وتعتمد في ذلك على عمر الحمل المرتبط بآخر دورة اتبع الرابط شهرية.
من الطبيعي جدًا تغير حركة الأمعاء بعد الولادة لتُصاب المرأة بالإمساك، حيث يُنصح باستهلاك الخضروات التي تحتوي على الألياف أو شرب عصير البرقوق المفيد جدًا من أجل التخلص من الإمساك والحفاظ على صحة الجسم.
يجب مراجعة الطبيب بأسرع وقت ممكن إذا لاحظت وجود نزيف حاد.
المضادات الحيوية الوقائية: يوصى باستخدام المضادات الحيوية الوقائية عند النساء اللاتي خضعن لعملية ولادة مهبلية، أو يعانين من تمزق من الدرجة الثالثة أو الرابعة في منطقة العجان (المنطقة بين المهبل وفتحة الشرج)، كإجراء وقائي ضد المضاعفات المحتملة.
تجنب الأطعمة المصنعة والمعلبات، حيث تحتوي على كمية كبيرة من السكر والدهون والملح والسعرات الحرارية.
يجب على الأمهات الجدد أن يجعلن العناية المهبلية جزءًا أساسيًا من رعايتهن بعد الولادة، لأنهن أكثر عرضة لمواجهة الآتي: